1.
يعني أن الرجل إذا رأى من أخيه إعراضاً وتغيراً فَحَمَله منه على وجهٍ حَسَنٍ وطلب له المخارج والحذر خَفَّفَ ذلك عن قلبه وقَلَّ منه غيظه، وهذا من قول أكثم بن صيفى.
يضرب في حسن الظن بالأخ عند ظهور الجفاء منه.
0 0

عبارات ذات علاقة ب مَنْ جَعَلَ لِنَفْسِهِ مِنْ حُسْنِ الظَّنِّ بِإخْوَانِهِ نَصِيباً أراحَ قَلْبَهُ

استشاط غضبا اشرأب عنقه ابن السبيل استأصل شَأْفَتَه اعقلها وتوكل