1.
أي جَزَانِي جزاء سنمَّار، وهو رجل روميّ بَنَى الخوَرْنَقَ الذي بظَهْر الكوفة للنعمان بن امريء القيس، فلمّا فرغ منه ألقاه من أعلاه فخرّ ميّتاً، وإنما فعل ذلك لئلا يبني مثله لغيره ، قضَرَبت العرب به المثل لمن يجزي بالإحسان الإساءة، قال الشاعر :
جَزَتْنَا بنو سَعْد بحُسْن فعالِنَا *** جزاء سِنِمَّارٍ وما كانَ ذَا ذَنْبِ
ويُقال: هو الذي بنى أُطُمَ أُحَيْحَة بن الجُلاح، فلما فرغ قال له أُحَيْحَة: لقد أحكمتَه! قال: إنّي لأعرفُ فيه حجراً لو نُزِع لتقوَّضَ من عند آخره، فسأله عن الحجر، فأراه موضعه، فدفعه أُحَيْحَة من الأُطُم فخرَّ ميتاً.
0 0
 
1.
أي جزاني جزاء سنمار، وهو رجل رومي بنى الخوزنق الذي بظهر الكوفة للنعمان بن امرىء القيس، فلما فرغ منه ألقاه من أعلاه فخر ميتا، وإنما فعل ذلك لثلا يبني مثله لغيره، فضربت العرب به المثل لمن يجزي بالإحسان الإساءة، قال الشاعر:
جزتنا بنو سعد بحسن فعالنا جزاء سنمار وما كان ذا ذنب
يقال: هو الذي بنى أطم أحيحة بن الجلاح، فلما فرغ
منه قال له أحيحة: لقد أحكمته! قال: إني لأعرف فيه حجرا
لو نزع لتقوض من عند آخره، فسأله عن الحجر، فأراه موضعه، فدفعه أحيحة من الأطم فخر ميتا.
0 0
 
1.
أي جَزَاني جزاءَ سنمار، وهو رجل رومي بَنَى الخوَرْنَقَ الذي بظَهْر الكوفة للنعمان بن امرئ القيس، فلما فرغ منه ألقاه من أعلاه فَخَرَّ ميتاً، وإنما فعل ذلك لئلا يبني مثلَه لغيره، فضربت العرب به المثلَ لمن يجزي بالإحسان الإساءة، قال الشاعر:
جَزَتْنَا بنو سَعْد بحُسْن فَعَالِنَا ... جَزَاء سِنِمَّارٍ وما كانَ ذَا ذَنْب
ويقال: هو الذي بنى أطمَ أحَيْحَةَ ابن الجُلاَح، فلما فرغ منه قال له أُحَيْحَة: لقد أحكمتَه، قال: إني لأعرفُ فيه حجرا لو نُزع لتقوَّضَ من عند آخره، فسأله عن الحجر، فأراه موضعه. فدفعه أحيحة من الأطم فخرّ ميتاً.
0 0

عبارات ذات علاقة ب جَزَاءَ سِنِمَّارٍ

استشاط غضبا استأصل شَأْفَتَه اشرأب عنقه اعقلها وتوكل ابن السبيل